نعم، العلاج النفسي أونلاين يمكن أن يكون فعّالاً مثل الجلسات الحضورية، حيث أظهرت الدراسات أن الكثير من الحالات تحقق نتائج إيجابية مشابهة في كلا النوعين من الجلسات.

تختلف التكلفة باختلاف الخدمة والطبيب، ولكننا نقدم أسعارًا تنافسية وبعض الخصومات للجلسات المتعددة.

لا،  لانقدم جلسة استشارية مجانية للمرضى الجدد و انما نستطيع توفير كوبون بقيمة 10 بالمئة اذا تطلب الامر .

يمكنك الاختيار من بين مجموعة واسعة من المواعيد المتاحة، حسب ما يناسب جدولك.

بالطبع، نحن نريدك أن تشعر بالراحة وتحصل على أفضل تجربة، ويمكنك تغيير الطبيب في أي وقت وذالك الى ماقبل موعد الجلسة بي 3 ساعات .

الطبيب النفسي:
– هو طبيب حاصل على درجة الطب وتخصص في الطب النفسي.
– يمكنه تشخيص الأمراض النفسية والعقلية.
– يصف الأدوية النفسية كجزء من العلاج.
– يجري العلاج النفسي، لكنه غالبًا يركز على العلاج الدوائي.

الأخصائي النفسي:
– حاصل على درجة علمية في علم النفس (عادةً ماجستير أو دكتوراه).
– متخصص في التقييم النفسي والعلاج النفسي (مثل العلاج السلوكي المعرفي).
– لا يصف الأدوية، ولكنه يعمل على تحسين الحالة النفسية من خلال جلسات العلاج النفسي.
– يقوم بإجراء اختبارات نفسية لتقييم الحالة العقلية والنفسية.

الفرق الأساسي يكمن في القدرة على وصف الأدوية، حيث يمكن للطبيب النفسي القيام بذلك بينما لا يستطيع الأخصائي النفسي.

لا، عادة ما يكون الاخصائي النفسي متخصصًا في العلاج النفسي فقط ولا يمكنه وصف الأدوية. هذا الدور يقع غالبًا على عاتق الطبيب النفسي.

يُفضل مراجعة الطبيب النفسي في الحالات التالية:

1. الحاجة إلى الأدوية: إذا كانت الحالة تتطلب وصف أدوية نفسية، مثل مضادات الاكتئاب أو مضادات الذهان.
2. اضطرابات نفسية حادة: في حالات الاضطرابات النفسية الشديدة مثل الفصام أو الاضطراب ثنائي القطب.
3. تقييم طبي شامل: عندما تكون هناك حاجة لتقييم شامل يشمل الجوانب الطبية والنفسية للحالة.
4. الأعراض الجسدية: إذا كانت الحالة النفسية تؤثر بشكل كبير على الصحة الجسدية أو تترافق مع أعراض جسدية خطيرة.
5. التدخلات الطبية: في حالات العلاج بالصدمات الكهربائية أو أي تدخل طبي آخر.

الأخصائي النفسي يكون مناسبًا لمعالجة الحالات التي يمكن إدارتها من خلال العلاج النفسي والتقييم النفسي بدون الحاجة للأدوية.

نعم، الجلسات مع الأخصائي النفسي تختلف عن تلك مع الطبيب النفسي في بعض الجوانب:

1. تركيز العلاج:
   – الأخصائي النفسي: يركز على العلاج النفسي مثل العلاج السلوكي المعرفي، العلاج النفسي الديناميكي، أو العلاج الأسري. الجلسات تتضمن مناقشة المشاعر والأفكار والسلوكيات والعمل على تغييرها.
   – الطبيب النفسي: يمكن أن يركز على الأدوية وإدارة الأعراض النفسية من خلال العلاج الدوائي، بالإضافة إلى تقديم بعض أشكال العلاج النفسي.
2.   مدة الجلسات:
   – الأخصائي النفسي: الجلسات غالبًا ما تكون أطول (45-60 دقيقة) وتعقد بانتظام أسبوعي أو نصف أسبوعي.
   – الطبيب النفسي: الجلسات قد تكون أقصر (15-30 دقيقة) وتركز على متابعة تأثير الأدوية وتعديل الجرعات.
3.  نوع التدخل:
   – الأخصائي النفسي: يتعامل بشكل مكثف مع الجوانب العاطفية والسلوكية من خلال التقنيات العلاجية المختلفة.
   – الطبيب النفسي: يتعامل مع الجوانب البيولوجية والنفسية، مع التركيز على العلاج الدوائي وقد يقدم نصائح عامة حول إدارة الحالة.
4.  التقييم والتشخيص:
   – الأخصائي النفسي: يقوم بتقييم شامل للحالة النفسية والسلوكية، ويستخدم أدوات واختبارات نفسية متنوعة.
   – الطبيب النفسي: يجري تقييمًا طبيًا شاملاً يشمل التاريخ الطبي والعائلي، وقد يتطلب فحوصات طبية أو تحليل مختبري إذا لزم الأمر.

في بعض الحالات، قد يعمل الأخصائي النفسي والطبيب النفسي معًا لضمان توفير علاج شامل ومتكامل للمريض.

نعم، في بعض الحالات قد يكون من الفعّال أن يتلقى المريض العلاج النفسي من الاخصائي النفسي بينما يتابع مع الطبيب النفسي للحصول على الأدوية.